اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم
*توبة ...
كالغيمة التي تقف في محراب السماء
تُصلي تعبها .. تبيّض عينها حزناً .. فتُمطر ...
لا أثر لها ... غير الطيب من العشب ...
صوت ماؤها نهر .. ويتسرب حُزنها كالبحر ...
حرفك نهر ياسعد .. وإن فاض الحُزن ..
|
شكراً إغفاءة .
تحضرين بالفرح الكثير و الأثر الطيّب .
كل الشكر يا كريمة .