...
نبيل الـ فيفي .
يخدعك .! ببيراءة
وتباغته بـ رسمه عارياً وبشهوة شبقة .!
يمارسك رغبة.
وتشاركه كل الأشياء الـ جميلة في الـ منفى .
تكتبه نهدا شاهقاً وفمك شهقاً للأعلى ..
دون تفاحة الـ وطن كل ثمار شهية .. الآن يانبيل
لا يتسع الـ وطن لجسدك ولا يستوعب أفكارك فـ لاتمنحه طفلاً يبر بهِ .