قاومتُ كثيراً ضعفي أمام جبروت قسوتك ..
حاولت مساماتي منعك من التخلل في دواخلي ..
ولكني وجدتني وقد أرتميتُ في حضنك .. الشوك ..
في لحظة قدرية .. إنتهت مقاومتي .. حين فاجآني اليقين .. لن أشفى منك ..
فااستسلمتُ لنصيبي معك .. سلاماً يشبه الموت .. ويرنو لك .. بأمل يائس !