الرجل من فرط استهجانه لولوج الأنثى عالم الفكر والأدب
كانَ ما يسمّى بالأدب النسوي ..
وكأن ميلادهن ظاهرة تستحق التسميـــة !!
وكأنّه يفترض بهنّ تناول جوانب محدّدة ومؤطرة
تخصّهن وحدهن .. وكأنها غير جديرة باستنطاق الظواهر
وفلسفةِ الحياة .. أو حمل قضيّـــة !
إذا كانت الكتابة حلمها .. فلا احد يستحق أن تتنازل عن حلمها لأجله
( إذا يحبها فعلا ح يبقى ى وإذا ما يحبها كفاية.. الله لا يردّه ههه )