|
أحِبْ راسَك يا حِزِنْ !
سألت الحزن :
ماللذي يغريكـ بي الى هاذا الحد ..؟
وتعود لي كلما تركتكـ ذاهبة الى الفرح .. والحياة ..
اجابني بهدوء .. وحكمة .. :
عيناكـ ..
كم ابدو فيهما فاتنا !
.
.
اذن ..
فلماذا استغربه ان عاد لي .. !
.
.
ها انا .. اعود لكـ وكلي خجل .. لاني تركتكـ وحيدا ..
فهل يكفيكـ مني هاذا ؟

التوقيع |
كثر الغياب .. اعطى حضوري مزايا ! . للتواصل عبر تويتر : Sh_alseaf |
|