هلّيت بك وان هل دمعي وزارك
مدي الكفوف الحانيات الرقيقه
تعالي بجرح المحبه انتشارك
البعد لوهو لحظةٍ ما اطيقه
هذي ترى بين المعاليق دراك
فرّح مدارات العسل في رحيقه
لا شافتك عيني تذوب ابوقارك
والشوق من طاريك يبتل ريقه
كل المرايا غايره من شقارك
وجهك كسر كل الوصوف ابّريقه