اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي
هكذا !
يا للأقدار التي تشابه بعضها .
و كنتُ قد تركتُني للقدر منذ زمن و الآن لا أجدني إلا على ما أسميته بمفترق طرق ،
و كنت حتماً صادقة !
حين تتعاظم الأمنيات فينا ،
و نرسم لنا ثم فجأة تستحيل الأمنيات سراب ،
و تتلون ألواحنا بلون الرماد !
هكذا نجدنا حقاً!
قيثارة ،
|
الأمنيات هي من حول الأرواح إلى الضعف وصيرها مرتزقة , تتربص بريق أمل وتموت ألف مرة من لعنة الانتظار والتخمين ! وكله سراب كما وصفتيه !
