اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
لم أقرأ ...
وجه الساعة إلا من خلال حكاية قدرك يا قيثارة ..
تجسدت لي الأشياء بشكل مختلف عن أوقات سلبها الزمن من بين أصابع الفرح ...!
لغتكِ ناضجة ...
ممتلئة بالمفردات والتشبيهات الشهية ...
دمت على طريق النبض ...
|
فعلاً حكاية قدري!
صالح 
شكرا لمرورك