معدل تقييم المستوى: 39
كان سهوي هذه المرة غادرا لذائقتي , وأستغرب أن يمر هذا النص دون ان اقرأه .. ربما كان ينتظر لحظة مناسبة , وقد فعل .. ياصباح الشعر يا مي ..