,
نتوب ونكرر التوبة بين أنفسنا
لا الفاه ينطقها ولا السمع يسمعها
ولذلك نعود ونعود نتوب
نرتب كل بنا مرات , ونعلقها امامنا في صف واحد
نصل لشيء واحد فقط أيضاً
ونقرع أنفسنا ونرتل للرحيل
أنّنا قادمون ,
سعد .. مُذهل أنت والله
الهدوء الذي يعبر معك في حديثك يأسر حنين وجزع كامن
أنا مُنذ نصك الأول لا أمُر هكذا على عناوينك
أيها الشاهق لدهشة شكراً ولقيد من الأكليل أيضاً شكراً .