..
عبدالرحيم فرغلي .!
وللشوق والـ ذكرى حين ياعبدالرحيم .
هيَ كـ قعبة لازالت ترتديك .!!!
تحتويك بين شفاهك تمنحك الـ ماء تشاطرك كل الأشياء الـ متعبة
وتمارسك كـ عطر وتداهمك كـ مطر.!
فادح مااقترفته في حقنا ياعبدالرحيم
كيف تحول وعينا إلى اغماءة واستفاقتنا إلى اغفاءة بـ هذا الـ نص
الـ مغروز في خاصرة غيمة لم تكف نحبا .
شكراً لـ سلمى لجعلك تشتعل .