بين الحالتين إتحد السبب وأختلف الحكم
كان لعنتر العبسي سيف عرفنا به قبيلة كادت تندثر لذلك تجاوزت ابنة الحي [
عبله ] لونه لـ بياض مجده
وهنا جانب تجاهل ذكره وتوضيحه الرواة وهو الطمع في الانسان بإستحواذ الأجمل وقد كانت الشجاعة عند العرب هي الأجمل والأقرب لقلوب العذروات [
يعني لا يخدم بخيل ]
وبقي [
مرضي ] في موقف سبقه عليه أوباما الشعر [
عارف سرور ] وحكايته مع الشعر لا يجهلها احد وقد صرح بها وما زال يصارع من اجل شعره غير انه فتر لتقدمه بالعمر وكثرة مشاغل الحياة من حوله وعل هناك سبب خفي وهو [
الحب ] المتأخر

وكل ما اتمناه من هذا العذب ان يصنع من أدمته وهي لون أبونا الاول آدم وسبب تسميته ايضاً وابنه كليم الله موسى عليهما السلام معجزه يتحدث عنها كل من يحب الإنصاف والأدب في الشعر بعيداً عند المطامع الشخصية وتحقيق الأمجاد.
شاعر البدر
ما زال عندي الكثير ولكني أخشى من بطش [
الاحياء ] لميت .. ؟!