اقتباس:
صَريحٌ هذا النَّثر إذْ يبسط جميعَ حاجيّاته خضابَ اللُّغَة , ليستبرئمِن عصمَة الكَلام إلى وَجه اليَقينِ في الآخر , غاصٌّ بما هُو أهلٌ له في حَربالحُب وذروته , ليستمكن الاتيان بعذبٍ يليق ذاتيَّة البقاء, سرديَّة جَميلَةمكثَّفة العبارات , نازِحة الأجواء بقَصصِ الدَّليل , تقديري
|
عندما أكمِلُ نصّاً - بغضِّ النّظرِ عن حُسنِهِ من دمامَتِهِ - أتسائَل : كَم أحتاجُ مِن اصبَعٍ غَيْرَ التي استُنزِفَتْ إن ألحّتْ عليّ الذّاكِرة ؟! .
ماطِرُ الشُّكرِ يا صالح .
رُبمـا !