وسيبقى ذيلاً إن بقي آسراً عقله في سجون الأساطير والكتب والكتاب الحمقى وأكاذيبهم المتملقة , لم يبقى يبحث عن حقيقة مدفونة تحت رماد المصالح ولقمة اليوم ؟
سيبقى أبد الآبدين ذيلاً طالما بقي بنفس الأفعال ونفس النظرة لذاته وبنفس الطموحات والتي لا تتعدى يومه!
