خرافة بعض من تاريخ أجدادنا على عاتق من جددوا أوراقه محاولين تعليل أسبابه، فكان أن تركوا معه أوراقا باهت معظمها بعد أن تم طلاء حقيقتها بصبغة لا يعرف بعدها العلة من السبب.. !!
الأخت قيثارة..
ليت من يؤرخون زمن الحاضرالدامي اليوم لهم من ميزة المعرفة بعلم النفس ما يجعلهم يتداركون خطأ تركه دون حماية في يد مجانين المستقبل.. أولئك من يستطيعون في كل زمان ومكان تغطية وجه الحقيقة الساطع نورها بالحق بين يدي من يعرف الماضي وما أخفى..
شكرا للغة الوعي ببعض من العلل في جسد أمة أنهكتها الأمراض..
للخير دمتِ.