وإلى 47 عامًا :
أنتِ لستِ بالكثرة التي تجعلني أدحرجك ، ولستِ بالسيئة التي تقضم مصافحتي
أنتِ في قد تكوني بعض يقيني ، وبضع قرارتي،
فأنا أريدكِ ياسبعة واربعين .
ولكن ما أفعل في بنيكِ ؟! فجنتي يبابًا مضى زمن طويل لم أسقيها فضلا من أن أتياها ، أخبريني ما أفعل ؟
::