أيسعدني أني إحدى المحبطات في الأرض ؟! الخائفات فيها !
مالذي يجعلني أنجو منك ؟ مالذي يتركني معك حصاةً لاتشعر
من طول العهد بيننا صرت أشعر أنك شيء لابدّ منك في حياتي ، شيء ليس هو بالنفيس ولا الغالِ ولاحتى بالمرغوب ولكنّه شيئا حقيقا بغثّه ويقينه يزاولني كرياضة له كي لاينسى !
يالله هي ذاتها تلكم الرصاصة ، هي ذاتها نكسة امرأة شابة لاتريد من الدنيا غير الكفاف .
أنا لاأحزن ولا أتوجع بل أنا الأن أكبر بكثير من ذاك وذا ، محبطة وخائفة وهما غذائي لأجل أن أتحرك هكذا عرفتهما مذ عهدي الأول ولكنّ العُمر لم يعد بالعمر القديم ولا الجلد بذات القديم
يارب أمسح على نفسي ، وأبدل خوفي أمنّا وخذ بيدي وكن معي يارب
وآآآآآآآآآآآآآآآمين طويلة .
::