اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
مجدولينا
إستبشرت خيرا في حضورك الباكر
وعين الرضا مني تشاطرك الإحتمال المطروح بواسطتك مع تحفظ بسيط على ربطك الاشياء بعضها ببعض
فالمصائب تستقر ألماً في الأرواح وقد قيل [ كل ما ساءك مصيبة ] وساءك تعني ألمك
لنجد ان الجرح يخفي في ثناياه أسماء أخرى متعدده كالموت والقوة التي لا تحول ولا تزول
ايضا يا مجدولينا تعكس لنا الجراح حجم التمزق بين المثال والحاجة بين الكلي والجزئي بين رغبات الفرد ومشاريع من حوله من الاخرين ليولد بين هذه الإنقسامات [ وجع ] ذا قيمة احتجاجية تبلغ حد الإدانه تجعل من المجروح يتصرف كـ الطفل
الذي لا يطيق التوتر ولا يهتم الا لما يشبع رغبته مندفع على الدوام لا يحده منطق ولا يلجمه مجتمع.
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
|
صدقت ..
شكراً لك ..