لعلها بصمتها كانت في نبض الشريان
يا صديقي .. واما بعد الحقن ...
يساورني الشك في ان خمرها كان الاجود نوعا
وان في سمها لذة مفقوده ..
ها انت تجرع بها مساءات الذاكره .. وتلوذ بالورق ..
..
همسه :- هالني مشهد بناءها للعشب .. واستفز تساؤلي .. كيف له ان يبنى .. ام ثمة زيف يروي لنا احاله غرسه للبناء ..
وبعيدا عن ذلك ارى في هذا النص فرغلي .. بأناقة حسرته المكابره ..
دمت نضراً
خ