دائماً كل معرفه لا تستحق الاهتمام اهملها ولا التفت اليها
اي ان حضورها وعدم حضورها شيء واحد .
يغيب ولا اكلف نفسي عناء السؤال وعند حضورهم يكون
التهميش هو حليفهم وان كانت الصدف بلقاء كان الرد على
اسئلته هو محور الحديث فلا اكلف نفسي بالسؤال عن احواله
وجديده ومستجداته .
قد يكون هناك من يكونوا اعزاء واحباب ويستحقوا التهميش
ولكن بعد فناء الفرص الممنوحه لهم بالاعتراف بحقائقهم
بعد معرفة كل شيء عنهم وملاحظه انشغالهم وعدم اهتمامهم
بالوصل والقرب والتقارب فيكون التهميش نصيبهم بعد خيبة
امل صدقهم ووصلهم .
.
.
بح 
وللاسف نتاسف على اشياء لا تستحق
هذه الليله باعثه على الانس بعد لقاء وملء جفون
سيكون للقيمزر نصيب وعلى البلياردو الان 
