معدل تقييم المستوى: 20450
تصدق كنت اتلهفك بالثانيه شوق مفرط لشكلك لصوتك لضحكتك لكلك ومن كثر لهفتي لك اصبحت عندي ولا شيء لانك ما صدقتني في كل تفاصيلك ولا حسستني بوجودي في حياتك غير لعب ونظراتك الساخره من لهفتي لك
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.