قبل ايام انكشف الامير الإسكافي على حقيقته في حفل الامير والأميرة ويليم وكيت*
فكاد ان يهلك بحذاء الفاكهه الصفراء بعدما سرى بها سواد الحظ لتتجول على حبه ونص وتعال بص او كما يقول إخواننا المصريين الي ما يشتري يتفرج
.
تمنيت ان يكون لقناته دور بنشر لطافة المغلوب على أمره وهو يتدارك الموقف وتلقيط ما وجه فاكهته الملفوفه كصاروخ شاورما ساده بيدي حريصٍ على لفها باحكام .
بعد هذا الحدث يسلط الضوء على مقتل الشيخ اسامة بن لادن رحمه الله وغفر له وجعل الخلد منزلته لكي ينسى العالم الامير الإسكافي ويدعه بحاله وهوانه .
نصيحة : إن كان بيتك من زجاج لا ترمي الناس بالحجر .
اتمنى ان يردد الحذاء ذلك القول لكي يفهم متلقفه ذلك ويعيه حقاً .
واخيراً ولله الحمد رأيت احد الرؤساء يفهم صنعه ويعي جوانبها وقد كنت فيما مضى لا إيمان لدي بوجود اي فهم ووعي لديهم
*