اصغي لصوت الفجر بين ثنايا خافقي
يتغنى بملامح
قوميتي
جنسيتي
در دياري
حبي لكَ
وحوار الينابيع الحارة في حضوركَ
اقترب بقرب نبضاتي
فالحياة الابدية تبدأ
بين نبضين شهدا مطلع الشوق
بين نبضين تبادلا الاماكن بلا تردد
يا سيدا يشتااق إلى إلى الخلود قُربَ خافق
ما عُدتُ أملكهُ