أخي العزيز أكرم التلاوي:
لقد أسعدني رأيك بالقصيدة وأشكرك على هذه المداخلة القيمة وعلى هذا الإطراء الذي أرجو أن أستحقه. وأشكر هذه القصيدة التي استطاعت أن تنتزع هذا الإعجاب وهذه الشهادة من رجل خبير بالشعر والأدب.
أرجو أن أكون دائماً عند حسن ظنك بي وتقبل مني كل المحبة والتقدير.