معدل تقييم المستوى: 745
يا الله ! كيف لك أن توقظ الحزن المزعج و تهدهده بعد ذلك بحنان كهذا! هذا النفس المنتظم ، و الإبداع المنقطع النظير في أكثر من موضع ، لا يستطيعه إلّا متفرد بجماله و عذوبته .. و قد كنت كذلك يا عبدالعزيز ، صح كلك