حَياه
مَقبورةٌ فيّ بإمتِعاض, اسألُ الله بشفتيّ التُراب .. كَمْ تبقَ لي لألحق بركبهم؟
ما أكذب الليال يا حَياه
وما أكذبهُم ما أَنْ تُغويهم السَماء, حَتى يَنسونا ولا يَعودون .
لا أستطيع أن أبرر كم تعيسةٌ الأرضُ بي.
حياه
مررتِ هُنا, وخطفتِ رقصة بُكاءٍ مخنوقة في كبد عَيني, وألقيتِ بها في حانةِ شمس .
مُريني أكثر