هَل سَيَسْتَمِر صَمْت مَجْدُوَلَيْنا أَم أَنَّه الْهُدُوء الَّذِي يَسْبِق الْعَاصِفَة ؟
هَل كَل هَذِه الْأَفْكَار تَحَدِّيَات لِلْأُمَّة الْإِسْلَامِيَّة أَم انَهَا تَدَاعِيَات الْفِكْر الْلَّيْبْرَالِي ؟
مَاذَا لَو أَن يَتَشَكَّل مُنْتَخَب لْكُرَة الْقِدَم لِلْسَّيِّدَات فِي السَّعُوْدِيَّة .. هَل سَوْف تُعْطَى شَارَة الْكَابْتَنِيّة للَاعَبة الْهَنُوْف
وَهَل سَوْف تُحَضِّر مَجْدُوَلَيْنا كَجُمْهُوْر يُسَانِد مُنْتَخَب بِلَادِه أَم أَن حُضُوْرِهَا لِمُحَارَبَة الْلُّعْبَة وَإِيْقَافِهَا حَتَّى لَو اسْتَدْع الْأَمْر لِاسْتِخْدَام السِّلَاح !
هَل تَنْسَجِم الْهَنُوْف مَع صَيْحَات الْجَمَاهِيْر وَتَشْجِيعِهُم وَتُوَاصِل ابَداعَاتِهَا الْكُرَوِيَّة ام يَبْتَعِد بِهَا خَوْفُهَا وَتَّفْكِيْرَهَا لِيُنَصِّب عَلَى مَعْرِفَة مَايَدُوْر فِي ذِهْن مَجْدُوَلَيْنا
مِن سَوْف تَقْف فِي حِرَاسَة الْمَرْمَى .. هَيْفَاء الْزَّامِل مَثَلا " تَبُي عَاد تَشَغِّلُنَا بِقَصَايَد فَهِد نَهَار وَشَف كَم هَدَف يَدْخُل الْمَرْمَى مَادَرَت عَنْه " لِالِا خَلَاص غَّيَّرُوْهَا
اسْئِلَة كَثِيْرَة وَاسْتِفْهَامَات تَدُوْر حَوْل هَذَا الشَّأْن
هَذَا مَاسُوف نَعْرِفُه فِي الْايَّام الْقَادِمَة
فَيْصَل الْصَقَّار
mbc
بْرُوكْسِل