:
مَرَرْت بأشياء كثيرة / ساخنَة الطَّلّة حارقة الأطلال ،
مروراً بالأمّ وَ الطفولة المفقودة والأحلام المُبعثَرة ،
وَ ليسَ انتهاءً بدمعة ذلك الفلسطيني في حصّة التاريخ !
فكيف جمعت كُلّ هذا الهَمّ وَ الأسى / في قالبٍ واحد ؟!
قالبٌ لو وضعت به التافه لَـ...صارَ عظيماً ،
فكيف وَ قَدْ جمعت بهِ كُل هذهِ الأمور العِظَام ؟!
_ شُكراً خَلف وَ حسبي الله عليك _