ظننتم بأنّا ..
سنصحو بيومٍ
نولي لشطر الكراسي .. نُصلّي إليكم !
وها نحن ُ ثُرنا .. كما لم تظنّوا
وجئنّا جميعاً نُصلّي عليكم .
أيها الأصنام .. لن يعلو بعد اليوم هبل ولا ود ولا يغوث ولا سواع...
كسرت في فتح مكة ما كسرت منها .. واليوم لا كسر وانكسار... هذا الذليل يرتعد ويهذي ولم تهدىء من روعة حبوب خفض الألم ومسببات الهلوسه.
محلق دوماً في سماء الأبداع يا أكرم.. شكرا