وَمَا زَالَتْ فِعَالُ القَـــــــــــــــــــــوْم ِآلا ً
تُخَاتِلُ في تَأَلِّقِها عُقُـــــــــــــــــــــــــــــولا
وَبُحَّ الصُوتُ مِن ْخَلْق ٍكَثِيـــــــــــر ٍ
وَجُدّة ُثاكِلٌ تَرْثِي الطلُــــــــــــــــــــــــــولا
و َيَمْضِي ُ البُؤسُ يَصْحَبُنا كَأَنَّا
كِتابٌ لِلرَّزايا زَادَ طُــــــــــــــــــــــــــــــــــولا
.
.
.
لله درك ثم ولله درك ...
هكذا يكون الشعر يا درة الأبعاد ...
سلمتِ وطبتِ غاليتي / أبتسام آل سليمان ...
شكري وأمتناني وتقديري ...
ودي العميييق ... 