لم يبقَ مايقال يا إيمان ..
قرأتها , وكأنما تنقّلت بين أحياء قاهرة المعز من حلوان الى البساتين الى شبرا الى بولاق الى فيصل ..
أنظر في وجوه الناس وقد تسلّلت اليها بسمة أملٍ تحاول جاهدةً كسر عبوسٍ طال اعتناقها له حتى بات جزءا منها ..
قد أسمعتِ وأوجعتِ يا إيمان .. شكرا لكِ