رد الله الغائبون والمغتربون إلى أهلهم سالمين ظافرين تكساهم الصحة والعافية
وأقر الله عيون أهلهم وأحبابهم بعودتهم .
الآن ليس بقلبي أي ضغينه على أحد أبداً سواء اساء لي أم أنا من أساء له عن
غير قصد أو تعمد .
عرفت الناس وعرفت نفسياتهم سأتجنب المرضى خيراً لي وخيراً لهم عافاهم
الله والبسهم لباس الصحه والعافيه .
لمن أنخرط بحفلات الصخب والمجون والتنكر والكؤوس أقول هداكم الله ولتلفتوا
لمستقبلكم فالغربه أولى أن نعيشها لهدف لا أن نعيشها بفحش
.
والآن لدي كم ساعه راحة وبعدها سفر لأكره عاصمه على وجه الارض إلا وهي الرياض