كالأخيلة تمرني الحياة بتفاصيلها
وتضمني لترتلني أنشودة "حزينة"
وفصلاً مؤلماً اختارتني أن أكون
أسابقها وأركض لأكتب قدري ، وأبعث بأحلامي وأمنيتاي للسماء
وألفها محكمه عليها بِـ[ـدعائي]، وأقذفها بعيداً عن كُل شي
كي لا تحترق ، كي تحملها أجنحة الملائكة
لتهديــها بيوم لقدري وأفرَح
/
وأنتظر هديتي كُل يوم
كُل ثانيه
ولا أراها
هديتي المفقودة لما تأخرتي
لما لا تأتين وتستوطني "روحً مُتعبه !"