معدل تقييم المستوى: 16
حيرة!
المكان : حيرة لـ لمى خالد وقد دفنت رؤاه ذات صبحٍ وما زالت تداعبه الظروفْ ! تمد له أيادِ الصبر حينا فتخذله من الجمع ِ الكفوف ْ و بسمة عمره كالشمس غابت وكالأنوار أفناها الكسوفْ !