اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر
العنود
قرَأت ُ هَذا العَزْف فِي مكَان ٍ آخر
سُفن ُ الذّائِقَة تَرْسُو فِي ميْنَاء حَرفُك
جمِيْلَة ٌ ، وأكْثَر
|
حضورك الأول يا عبدالله يغرس في الذاكرة غصن زيتون
يتخم القصيدة بـ الحمائم و رائحة الصباحات
شكرًا واسعة
.