اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيمَة بيضَاء
الماكِثُون فيْ العَراء . . يُناجونْ ليلهَم . . ليَنتزعهُم منْ آهاتِهم . .
وحُدة الليَل القادرُ على إرقاصِ صمتَه أمامهُم . .
وعبدالإلة الأنصاريْ . .
قلمْ جميَل يستَوجِبُ المُتابعه . .
لكْ الألق . .
.
|
القلق يرسم حروفه في الذاكرة مع أول عتبة ليل وحتى السديم يا غيمة
وينضح المعنى وتشتعل أهداب غرسه
هكذا ظنتت
شكرا لهطول أثمر يانع حرفك
مودتي