.
.
لا تَظُن أنهُ من بعد معَرفتي لسُخرية الحَقيقة, أنني قد أواجهك أو أحاول الإنتقامْ,
فهُنا سأرتكبُ خطئاً شنيعاً آخر بأنني قد أهديتُكَ جزءاً من وقتي أيّضاً في هذه اللحظة الأخيرة التي ستجمعُني بك,
فمثلك لا يَستحق سِوَى دك التُراب على ذكراه .. والمضي قِدماً وكأن شَيئاً لَمْ يحدُث .