تحية و سلاما
بورك في أيامك أستاذي النبيل , باسم
سأكون من الفرحين لو استمر تألقك كالسابق ,
مع أني لم آتِ إلا متأخرة , ولم أطلع إلا الموضوع الأول و الثاني ,
وبحق فقد كان كنزا أدبيا فاخرا , باختصار :
لا تتوقف أستاذي .. و بإذن ربي سأكون في الصفوف الأولى !