اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
لانخاف، بمعنى، التوجّس في النّفس خوفاً من التّقرّب إليهم ومصارحتهم بمنتهى الحبّ لا الخوف الّذي يعدّ من (العناد/الوقاحة-أوْ صفةٌ كهذه الصّفتين المشينة والغير أخْلاقيّة.
المهمّ.. ماذا قصدتِ؟!
لأفْهم مغزاك، سيّدتي، لا أكْثر أوْ أقل.
صباحكِ خيّر.
|
.
مَنْ نُحِبُهُمْ .. هُمْ الأَكْثَرَ مَعْرِفَةً بِنا
ولأَنَهمْ كَذَلِكَ يَسْهُلُ عَليهِم النَّيلَ مِنْ أَرْواحِنا
.
.
أَبَعْدَ هَذا الْخوفُ خَوف ؟!!
صَباحُكَ طُهْرْ