ها أنتِ الآن ..!
تعلنين في محاكم روحكِ ...
إعدام الفرح شنقا في جذع الوجع ....
تاركة دماء نزفي تملأ ثقوب الحقيقة المؤلمة لكل من عرف سرّ وجودكِ داخلي ..!
لك الحرية الآن فلقد نحرتُ لك سبعين بعيرا من قطيع شموخي وأبقيت منها ما يشبع جوع ذاكرتي ..!
العنوان : ريق الكلام ..
القفلة : جوع الذاكرة ..
أيهما يدعو لـ العودة
أيهما يُشبه الرحيل .. !
أيهما يبل ريق الذاكرة ، ويحيلها لـ الكلام ..
مُدهش
</b></i>