في كل مرّة احاول ان اختلس من رصيد الزمن لحظة واحدة لأكون بها معك اجد ان الزمن يخبئني خلف سور الانتظار.
لم اعي جيداً ان الارض مستديرة الا بعد ان اتخذت مقعدي في مسرح العمر الكبير، ولم اعي أن الحب جُرم الا بعد أن استلقيت على اريكة الجرح
للتو أيقنت بأن الحنين قد يقتل.. تُرا هل سأغفو فوق السرير الابيض فوق قطعة قماش ووسادة دون صوت.؟
لاتصدّقي كل مايُقال فقط ثقي بي.