قوة النص ..
لا تكمن فقط في كاتبته ..
بل بتلك القوى المجتمعة من نضج الفكر وبلوغ العاطفة ...!
حينها فقط سيصل القارئ إلى علم اليقين بأن النابضة بهذا الحب الأوحد ..
لن تكون إلا لأنثى تدرك جيدا حقيقة الحب وصدق الحرف وأمانة الاحساس والشعور ...!
إنها بكل وضوح " فاطمة العرجان " ..