-كأنّك تصفْ أحد (الحمْقى) الّذينَ يصْحبهم (حاتم النّيسانيّ) إلى غرْفة الحرّيّة- إنْ خلت من أهْلها- لكيّ يتفرّج على أشْخاصِ الدّول (السّداسيّة) المضْغوطين في كرْت واحد!!
-التّقبيل الشّائب، والجنْتل، والسّائق اليابانيّ الصّنع، ولمْس المكان الحسّاس عنْ خوفْ!
كأنّي بها حَدَثَتْ أَوْ تَحْدُثْ كَمَا فِيْ (الواوا الهيْفائيّة) أوْ (الواو الواسْطيّة) أوْ (الواو الذّهوليّة) كلّها (واوات) ولكنّ (البوس) العلنيّ لا يسْمح بهِ في مجْتمع مسْلم.
مابالنا نقْبل إلى المحْل؟!
موْضوعكَ ثرّ