ودعتُ تلك الناصية التي أنهكني الوقوف فيها إلى ضفاف قلبك حيث الخضرة والضوء ..
أشتعل أنواراً .. وأضيء مساءاتك .. بالحكايا ..
أطرق أبواب نهارك .. بصباحات مختلفة ..
أتشرب سمرتك مع فنجان قهوتي ..
وأسابقك إليك قبل مشاغلك ..
وأبعثني إليك رسائل توّق لاتنتهي ..
وأنتظرك على بوابات الموعد الأتي .. بلهفة عاشقة لم تقل كلمتها الأجمل ..
كتبت كل حروف الحنين .. وأبقت الحروف الأربع .. لهذه اللحظة ..
أ ح ب ك .. !