سِينٌ سَحَابُ القَلْبِ يُمْطِرُ أُفْقَنا غَيْثاً مِنَ الوُدّ المُصَفّى لَمْ يَزَلْ وَبْلاَ إذا أَلْفَى سَرابَ الوّصْلِ يَمّمَ وُجْهَةً صَوبَ الدّروبِ السّالِكاتِ إلى التّرَحِّلِ مَوْطِناَ
.................................................. .................................................. ...............................................
ويطل العيد ، وملء كفيه شوقاً وحنيناً ، لأولئك الذين أشعلوا النار فينا ، ولم يطفئوها
ونظل نغزل من الأمل أرجوحة ، تبهجنا مهما كانت هشاشتها.
.
.
بوحٌ فاضت به الجداول ، فسقى ضفافنا
أستاذة ابتسام
وإن جاءت متأخرة
كل عام وأنتم بخير