بَعْد أنْ أصبحَ الْحُلمُ وَاسِعًا عَلى كِلينَا وَ الْوَطنُ ضيّقًا عَليه.
مَازلتُ فِي هذَا التَيهِ الَّذي تَعْرفينهُ جَيَّدًا جِدًا , لمْ أفْعَلْ الْكَثير بَعدَكِ
أحمد الحربي
سبّاك الكلمة والصور
أجدُ في سطورك متعةً فريدةً لا أجدها في غير إنطفاء
حيث الحب والحلم , والوطن الذي لا يتّسع لهما
وتبقى الحكايات الأخيلية في رمقٍ تعيش
بك وبك سعدتُ جداً من خلال نصك
تحية خااااصة لشمسك