معدل تقييم المستوى: 845
يا قلبُ إني لا ألومكَ إنما لومي على ذاك الذي أغواكا بثَّ العبير على الورود وهزَّها فتمايلتْ ورحيقها أغراكا فمضيتَ نحو سرابها متلهفاً وظننتَ أن الشهد قد يلقاكا فوقعتَ في الأشواك مأسوراً وما ذقتَ الرحيق ولا استطعتَ فكاكا
لاشيء يستحق !!!!