وشعيرات تتساقط في راحتي يقصمها رأس أشتعل بك وبذكرياتك..
صورة حقوقها محفوظة لـ صبا
قدرَ حُزنك منازل في كبدي حتى عاد كالعرجون القديم
وحتى يكتمل...في ذات تاريخ الفراق.
يتجدد العابرون
وتشتاق كبدي أن يتوسطها بدرك
!
صبا الكادي
كل شيءٍ وجدتُه هنا
عاد كالعرجون القديم ...
وأنار لنا دروباً توصلنا إليكِ
أيتها الصبا
أعجبني ما كتبتِ