معدل تقييم المستوى: 16
ملامحُ مسائنا معاً . أبي وأنا . وطرفةٌ أخرى من طرائفِ طفولتي المتشبةِ به-حتى في المساجد-! وكأنني مازلتُ أبكي عندما يتأهبُ للصلاة. فيصحبني معه-لآخرِ مرة- في كلِّ مرة !
{ومَا الحَيَاةُ الدُنْيَا إلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ}