تصدق !
صرت أسمع خالد عبدالرحمن !
شــاري الــمــوت
خيـرتني والمـوت مـن دونـك
تعـرفني أرفـض فيك حـرماني
وأجيك شـاري الـموت لعـيونك
هــواك يالـمجمـول يحـداني
.
.
إن كـان هـقـوه .. تبعـد ظنـونك
الذيب مـا يـرعى مع الضـاني
ولا عهـدت السـيف ملسـونك
كـفاك تـامــرني وتـنهـانـي
.
.
إلا الكـرامـة .. سـيّدي هـونك
لا واحــدٍ عــنـدي ولا ثــاني
اللـون ذا مـاهوب من لـونك
خـيّرتك بوصـلي وهجـراني
.
.
وإن كان تـرفض فأطوها شنونك
علـيك راسٍ مــا بـعـد لانـــي
وإن غبت ما أنشد عـنّك شلونك
لا يــا بـعـد مـيـتي وحــيـاني